مريم 22 عاما تدرس في كلية الحقوق وكانت أول سنة وتسكن في سكن الطالبات
مع احدى صديقاتها وكانت في السكن غرفه مغلقة وكانت مريم كل ليلة تسمع امرأة
تبكي في تلك الغرفه وكانت لاتنام وعندما تخبر صديقتها تقول لها لم اسمع شيئا
وفي احدى الليالي قررت مريم ان تدخل الغرفه لترى سر الصوت فرأت امرأه عجوز
اختفت بعد ان فتح باب الغرفه و وجدت ورقة كتب عليها (انا سعاد الحاج اشكركي
على تخليصي من اسري) فذهبت واخبرت صديقتها بالقصة فتعجبت صديقتها
وقالت
هذا اسم استادة كانت تدرس في هذه الجامعة لكنها توفيت قبل سنتين ولم يعرف
السبب حيث وجدت ميتة على فراشها ولم تكن تشكو مرض.
فاتصلت مريم ب احد الشيوخ وقال لها تلك المرأه مسحوره دفن جسدها لكن روحها
حبست ف تلك الغرفه وسوف تاتيك الليلة لتدخل جسدك وتحبس روحك مكانها فلم
تصدق مريم ما قاله الشيخ وذهبت للسكن ونامت وفعلا جاءت تلك المرأه لمريم ليلا
فحاولت مريم الهرب ولم تستطع ثم ركضت للمطبخ ولم تستطيع الحصول على
سكين والعجوز وراها ثم اتجهت مريم الى الثلاجة وفتحتها و رأت snickers
فأخذته واعطته للعجوز : وفجاه إذا
بالعجوز صديقتها في السكن. فقالت لها مريم إنتي مو إنتي وانتي جيعانه فضحكوا
جميعا و دارو طاجين ديال القوق و جلسو يسرطو.
فقط للضحك وكسر الملل بدون زعل
0 Komentar untuk "ماذا حدث مع الطالبة مريم ليلة أمس في الدارالبيضاء"